The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing
The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing
Blog Article
استشارة المتخصصين لمساعدة في تجاوز التعلق المرضي العاطفي
كتب بواسطة أمنية قلاوون - المراجعة والتدقيق: طاقم ديلي ميديكال انفو
ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، “وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان”.
احترام الحدود الشخصية للذات وللآخرين، وعدم القبول بالتنازل عنها للطرف الآخر أو انتهاك الحدود الخاصة به.
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
يتطلب علاج التعلق الزائد بشخص فهماً عميقاً لجذور هذه المشكلة وتبني استراتيجيات تعاملية موجهة نحو التحرر والتوازن العاطفي.
في هذا النوع، يميل الشخص إلى تجنب التعلق العاطفي والاعتماد على نفسه بشكل مفرط. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من التعلق يفضلون الحفاظ على مسافة عاطفية عن الآخرين وقد يصعب عليهم التعبير عن مشاعرهم أو طلب الدعم العاطفي من الآخرين.
يؤثر التعلق المرضي على علاقتك وحياتك بشكل كامل ، لذا تعرف على التأثيرات لتعالجها، بعضها متعلقة بالاضطرابات النفسية عامة:
Check your inbox or spam folder to substantiate your membership. تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
عبر اتخاذ هذه الخطوات، يمكن للفرد أن يعزز حدوده الشخصية ويشعر بمزيد من الاستقلال العاطفي، مما يسهم في حياة أكثر توازنًا وسعادة.
طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات
لا بدَّ أن ننوه إلى أنَّ العلاقات العاطفية الطبيعية تنطوي على تأثير متبادل بين الطرفين؛ إذ يتقارب طرفا العلاقة ويتشابهان في بعض النقاط مع بعضهما بعضاً نتيجة الاختلاط، ولكنَّ هذا التأثير يكون مقبولاً وفي حدود المنطق في حالاته الطبيعية، أما في حالة التعلق العاطفي يكون أشبه باستنساخ طرف لآخر.
إشغال الذات بالكثير من المهام والهوايات والممارسات التي تحبها وتستمتع بها؛ كي لا تجد وقت فراغ نور الإمارات تفكر فيه في الطرف الآخر وتحاول التقيد به أو تقييده.